عاد الملك تشارلز الثالث إلى الارتباطات العامة للمرة الأولى منذ 6 فبراير/شباط، عندما أعلن قصر باكنغهام أنه سيأخذ استراحة للتركيز على علاج مرض السرطان الذي تم تشخيصه. قام الملك برفقة زوجته كاميلا بزيارة جمعية خيرية لعلاج السرطان. وتمثل عودة الملك تشارلز الثالث إلى النشاط العام اليوم أول حلقة في سلسلة من الارتباطات الرسمية التي ستشهدها الأشهر المقبلة، بما في ذلك زيارة الدولة التي سيقوم بها إمبراطور وإمبراطورة اليابان في يونيو المقبل.
وكانت بعض الصحف البريطانية قد تناقلت قبل أيام قليلة فقط أنباء عن تدهور الحالة الصحية للعاهل البريطاني، وهي الأنباء التي سرعان ما نفاها قصر باكنغهام.