يكافح شعب بوروندي للتغلب على الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة التي ضربت البلاد، مما تسبب في نزوح الآلاف من الأشخاص وتضرر العديد من المنازل والمدارس. وقدرت الأمم المتحدة أن أكثر من 200,000 شخص نزحوا بسبب الفيضانات الناجمة عن ظاهرة النينو الجوية منذ سبتمبر/أيلول. وتعد بوروندي واحدة من أفقر دول العالم وفقًا للبنك الدولي.